وفقًا للنص المقدم، فإن مسألة إنذار الصائم الناسي في نهار رمضان هي مسألة مهمة ومفصلية. النص يوضح بوضوح أن إظهار المفطرات في نهار الصوم يعتبر منكرًا، حتى لو كان الصائم معذوراً في نفس الأمر. إنكار ذلك واجب لمنع الناس من إظهار ما حرّم الله من المفطرات بدعوى النسيان. هذا يعني أن من رأى صائماً يأكل أو يشرب في نهار رمضان يجب عليه أن يذكره بصومه.
النص يشدد على أن الصائم الناسي معذور لنسيانه، ولكن هذا لا يعني التغاضي عن إظهار المفطرات. إذا كان الصائم صادقاً في دعوى النسيان، فلا قضاء عليه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: “من نسي وهو صائم فأكل أو شرب فليتمّ صومه، فإنما أطعمه الله وسقاه”. هذا يعني أن الصائم الناسي يجب أن يتم صومه ولا يقطعه، ولكن يجب إنذاره لمنع إظهار المفطرات في نهار الصوم.
إقرأ أيضا:المسلم المعاصر: بين الإقبال المادي والإدبار الروحي!بناءً على هذا النص، يمكن القول بأن إنذار الصائم الناسي في رمضان هو أمر ضروري لمنع إظهار المفطرات في نهار الصوم، حتى لو كان الصائم معذوراً في نفس الأمر.
- -ما حكم الصلاة دون ستر الكتفين أو العاتقين ؟
- Julien Reverchon
- قال لي أحد الأشخاص عندما تحضر حماتك وزوجتك المعقود عليها ولم تدخل هل ستسلم عليهما باليد فرددت طبعا ه
- شخص توفي، وعنده نصاب عشرات الآلاف، وحال عليها الحول سنوات طويلة أربع عشرة سنة، ولم يزك مرة واحد لجهل
- العربي: جسر سامبر: قرية فرنسية شمال البلاد تبلغ سكانها عام ٢٠١٩ ألفين وأربعمئة وستة وتسعون نسمة.