وفقًا للنص المقدم، فإن مسألة الدم الرعاف وفطره للصائم تعتمد على ظروف معينة. إذا وصل الدم إلى المعدة دون اختيار الصائم، مثل حالة الرعاف، فلا يفطر الصائم به. هذا لأن الله تعالى تجاوز عن النسيان والخطأ، كما جاء في الحديث. ومع ذلك، إذا كان الصائم قادرًا على منع الدم أو إخراجه ولم يفعل، ثم ابتلعه عمدًا، فإنه يفطر. هذا لأن المبالغة في الاستنشاق، والتي قد تؤدي إلى وصول الماء إلى المعدة، تعتبر مخلة بالصوم. لذلك، كل ما يصل إلى المعدة عن طريق الأنف يعتبر مفطراً. في حالة الرعاف، إذا وصل الدم إلى المعدة دون اختيار الصائم، فلا يفطر به، ولكن إذا ابتلعه عمدًا بعد وصوله إلى المعدة، فإنه يفطر.
إقرأ أيضا:إنسان إيغود والبشر المعاصرينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أجّرت شقتي لشخص، ولم نحدد المدة الزمنية التي سيقضيها داخل هذه الشقة, وبعد مرور ثلاث سنوات أصبحت محتا
- Dots and Dashes
- بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله، شيخنا الحبيب جزاكم الله خير الجزاء على مجهوداتكم القيمة التي
- أرجو الإفادة جزاكم الله خيرا ... فى ظل الزحام الشديد على طابور العيش (الخبز) والصعوبة البالغة فى الح
- ما حكم التعامل مع البنوك الإلكترونية مثلwww.stormpay.comwww.moneybookers.comwww.e-gold.comعلما بالرغ