وفقًا للنص المقدم، فإن النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو بشر تمامًا مثلنا، ولكنه بشر مميز بنبوته ورسالته الإلهية. يؤكد القرآن الكريم هذا الأمر بقوله “قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي” (الكهف: 110). وقد تناول النبي طعامًا مشابهاً لطعام البشر الآخرين، وتزوج نساء، وجاع ومريض وعاش الحياة بشكل طبيعي. هذه الخصائص البشرية لا تتعارض مع نبوته ورسالته، بل هي جزء من بشرية النبي صلى الله عليه وسلم.
ومن جهة أخرى، ينفي النص الفكرة الشائعة بأن النبي صلى الله عليه وسلم خلق من نور. المشترع الإسلامي يؤكد أن الملائكة هم الذين خلقوا من نور وفق السنة النبوية الصحيحة، بينما آدم والبشر مثلهم خلقوا من طين. أي ادعاء بأن النبي صلى الله عليه وسلم لا ظل له أو أنه خلق من نور يعد غلوّاً مخالفاً لما ورد في القرآن والسنة المطهرة.
إقرأ أيضا:كتاب المناظر لابن الهيثمفي الاستنتاج، يجب التأكيد على أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كائن بشري كامل الوصف، ينتمي لعائلة إبراهيم وإسماعيل ويعقوب عليهم السلام، وهو رجل صالح كأي رجل آخر في تاريخ الإنسانية إلا أنه اختاره الله عز وجل لحمل عبء الرسالة الخاتمة للعالمين.
- هل يجوز يا شيخ أن أداعب القضيب قبل النوم ليساعد على الاحتلام؟.
- هولتسهايم
- ما هو حكم من قال في خاتمة جداله، أو كما قال بالنسبة لي أولئك هم كفار. ويقصد علماء السعودية أو أهلها
- ما دليلُ مَنْ قالوا: بأن حُدُودُ عورةِ المرأة المسلمة أمام النساءِ الكافرات هي كلُّ الجسد إلا الوجهَ
- ما الحكمة مما يجري في فلسطين الحبيبة من دمار وتجويع، هل هذا ابتلاء من الله ليعرف الصابرين، أم هو حكم