في ظل روحانيات شهر رمضان المبارك، تواجه فئة محددة من المجتمع تحديات فريدة فيما يتعلق بصيام أو إفطار أثناء تنقلاتهم الطويلة بسبب طبيعة أعمالهم المتمثلة في نقل البضائع والتنقل الدائم باستخدام المركبات الكبيرة. استنادًا إلى الفتاوى الشرعية لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله-، يُسمح للمسلمين الذين يعملون في مجالات تتطلب سفرًا مستمرًا بالإفطار خلال ساعات النهار في رمضان دون أي مخالفة دينية. وذلك لأن القرآن الكريم ذكر “فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ” (البقرة:184)، مما يشير إلى أن الصيام ليس إلزاميًا عندما تكون ظروف الحياة صعبة أو تشكل عبئًا جسديًا كبيرًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشّطّابةوقد طبق النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه هذه الرخصة بمرونة، حيث كانوا يصومون ويفتّرون حسب ظروفهم الشخصية أثناء الرحلات البرية والبحرية والجوية. وبالتالي، فإن قرار الصيام أو الإفطار يرجع إلى تقدير الفرد الشخصي، مع الأخذ بعين الاعتبار مدى شدة التحديات المرتبطة ب
- لو أن إنسانا يعمل في عمل حكومي ويأخذ راتبا شهري ، وكان المكان الذي فيه الشخص مثلا مسئولا عن الإنترنت
- طُلب مني كتابة كتاب (وهو مخطوطة) على الكمبيوتر من أجل تنسيقه ونشره، وهو يحتوي على ما أرى أنه مخالف ل
- Piet van Heusden
- أسكن في الإمارات وأريد أن أضحي, ويتعذر في غالب الأوقات نظرًا لزحمة المضحين في مراكز الذبح أن نفعل ذل
- الوالد ـ رحمه الله ـ لم يترك إلا منزلا متواضعا يقدر ـ حسب التخمين ـ ب 65 ألف دينار، وهذا المنزل تعيش