وفقًا للمصادر الفقهية المعتمدة، فإن معتقدات وأفعال بعض أفراد الطائفة البريلوية تتعارض مع تعاليم الإسلام الأساسية، بما في ذلك القرآن والسنة. من بين هذه الاعتقادات، اعتقاد حياة النبي صلى الله عليه وسلم وخروجه عن الموت، والاستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم بطلب المدد منه، وصلوات القبور تعظيماً لها. كما تشمل الأفعال بدعياً، مثل تحلق الجمع حول قبور الأولياء والصلاة عليها، والتزين بالمآذن والكعبة داخل المساجد. بناءً على هذه التصورات والممارسات المخالفة للشريعة، يؤكد الفقهاء أنه لا يجوز شرعاً أداء الصلاة خلف هؤلاء الأفراد. حتى إن كان أحد العلماء يعلم باعتقاداتهم وممارساتهم الخاطئة، فإن صلاته خلفهم لن تكون صحيحة أيضاً. لذلك، يجب على المسلمين اقتفاء نهج إبراهيم عليه السلام عندما ترك مجتمعه بسبب عبادة الأصنام واستمر في دعوته الخالصة لله وحده. ومن المهم نشر العلم والمعرفة حول هذه الأمور بشكل لبق واحترافي لتوجيه الناس نحو الطريق المستقيم وضمان سلامتهم الروحية والدينية.
إقرأ أيضا:الرّوينة (الفوضى)- أنا امرأة متزوجة وكنت حاملا لأول حمل لي في بداية الشهر الثالث ودعاني زوجي للفراش وأجبته وبعد يومين و
- ما حكم وضع جهاز تجسس صغير في جسم الإنسان عن طريق الأكل، وتوجد في الجهاز كاميرا توضع عند عين الإنسان،
- زوجي بالرغم من معرفته بحِل الذهاب للمسبح باللباس الشرعي، وهو مسبح تابع لجامع في المدينة، وهناك ضوابط
- Dabou Department
- امرأة تسأل بخصوص موضوع قضاء وكفارة رمضان فتقول: بلغت من العمر 43 عامًا، ولم أقض ما عليّ من الأيام ال