تُعتبر السنة في تشييع الجنازة هي الإسراع بها، كما ورد في حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال: “أسرعوا بالجنازة”. ومع ذلك، يجب أن يكون هذا الإسراع معتدلاً، بحيث لا يشق على المشيعين أو يضر بالميت. الإسراع المطلوب هو فوق المشي المعتاد، ولكن دون الخبب، أي الإسراع الشديد مع خطو فسيح. هذا لأن الإسراع الشديد قد يضر بالميت ويشق على المتبعين من الضعفاء.
العلماء اتفقوا على استحباب الإسراع بالجنازة، لكنهم اختلفوا في حد هذا الإسراع. بعضهم رأى أن الإسراع يجب أن يكون فوق المشي المعتاد فقط، بينما رأى آخرون أنه يجب أن يكون إسراعاً خفيفاً فوق المشي المعتاد. ومع ذلك، اتفق الجميع على أن الإسراع يجب أن يكون معتدلاً، بحيث لا يشق على المشيعين أو يضر بالميت.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لهْلاَ يخَطيكلذلك، يجب أن يكون الإسراع بالجنازة مناسباً، بحيث لا تكون هناك مضرة على الحاملين لها ولا عليها هي. هذا يعني أن الإسراع يجب أن يكون معتدلاً، بحيث لا ينتهي إلى شدة يخاف معها حدوث مفسدة بالميت أو مشقة على الحامل أو المشيع. في النهاية، يجب أن يكون الإسراع بالجنازة معتدلاً، بحيث يجمع بين السنة النبوية والاعتدال في العمل.
- قرأت لحضرتكم فتوى تخص سوق العملات، أو الفوركس برقم: 71998، ولدي استفسار: فهل إذا كان القرض الذي تحدث
- حياكم الله، صديق لي له بنت عمة متزوجة وتسكن في مدينة أخرى وهي تكلمه في الهاتف لتطمئن على أحواله، لأن
- هل يجوز أن تلبسَ المسلمة قفازا ـ جوانتي ـ قصيرا يكشف عن جزء من ذراعيها: مما يلي الكفين؟.
- أنا متزوج منذ أكثر من 12 عامًا, ولي ابن من زوجتي, والتفَّ عليها فريق من الذين يقيمون المهرجانات والر
- جاكي لامبي