يتناول هذا المقال تأثير إدارة الأزمات على الاقتصاد العالمي، حيث يؤكد على أهمية ردود فعل الحكومات السريعة والفعالة عند مواجهة أحداث كبرى مثل الأوبئة والاضطرابات السياسية ومسائل المناخ. ويحلل كيف يمكن للسياسات المالية والنقدية أن تقود الاقتصاد نحو الانكماش أو الانتعاش بعد الأزمات. ويتضمن ذلك أمثلة عن التدابير التي اتخذتها بعض البلدان خلال جائحة كوفيد-19، بما في ذلك الحوافز الضريبية والاستثمارات الحكومية المباشرة وبرامج إعادة تمويل الديون القصيرة الأجل. علاوة على ذلك، يستعرض المقال دور الأخلاق والقيم في إدارة الأزمات، موضحًا الاختلاف بين أولئك الذين يسعون للحصول على مكاسب شخصية مقابل أولئك الذين يدافعون عن مسؤولية اجتماعية ودولية أكبر. وفي النهاية، يحذر المؤلف من أن عدم وجود نهج شامل ومتعدد الجوانب لإدارة الأزمات قد يعرض الدول لعواقب وخيمة، مشددًا على ضرورة العمل المشترك لبناء مرونة اقتصادية دائمة قادرة على التعافي بشكل فعال من الكوارث العالمية.
إقرأ أيضا:كتاب بسائط علم الفلك وصور السماء- أنا مسلم عامِّي، لا أنتمي لمذهب فقهي معين، وكنت أتوضأ مثل أيّ مسلم، وأعلم أنه يلزم غسل جميع أعضاء ال
- أنا من ليبيا وممنوع عندنا في ليبيا تغطية الوجه وأنا ملتزمة بذلك ما يقارب العشر سنوات، ومهنتي معلمة و
- ما حكم الصلاة خلف إمام يجمع التبرعات يوم الجمعة بأمر من الوزارة الوصية، من أجل بناء زاوية تيجانية- إ
- إخواني الأعزاء: جزاكم الله خيرا كثيرا لخدمتكم لهذا الموقع ووسع الله رزقكم كثيرا جدا. أريد أن أسأل عن
- هل يجوز أن تقوم مؤسسة بإقراض شخص لعمل مشروع، وبدلا من أن تنال فوائد مع رد القرض تنال نسبة من أرباح ا