فيما يتعلق بشرب الخزامى، فإن له تاريخًا طويلًا في الطب التقليدي ولكنه يحمل أيضًا مخاطر صحية محتملة يجب مراعاتها. أولاً، قد يسبب الخزامى ردود فعل تحسسية عند بعض الأفراد، مما ينتج عنه أعراض مثل الشرى وانتفاخ الوجه واللسان والحلق والشفتين وصعوبة التنفس. لذلك، يُشدد على ضرورة طلب الرعاية الطبية الفورية إذا ظهرت أي من تلك الأعراض بعد الاستهلاك. ثانيًا، ثبت أن الخزامى يؤثر سلبًا على الجهاز العصبي، وخاصة عند تناوله جنبًا إلى جنب مع مسكنات الألم والتخدير أثناء العمليات الجراحية؛ لذا يُنصَح بتجنبه خلال الأسبوعين السابقين للعملية.
بالإضافة إلى ذلك، أشارت الدراسات إلى احتمال ارتباط شرب الخزامى بزيادة خطر حدوث “تثدى الرجل” لدى الأطفال بسبب كثرة استخدام زيوت الخزامى. ومن الناحية الدوائية، يمكن لـالخزامى أن يتعارض مع أدوية مختلفة مثل الهيدرات الكلورامفينيرامين والبروتينات والمهدئات الأخرى، مما يؤدي إلى تفاقم آثارها الجانبية. وأخيرا وليس آخرا، يشمل نطاق المخاطر المحتملة للإفراط في تناول الخزامى المشاكل اله
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربي- Carlos Contreras (footballer, born 1972)
- أنا مؤلفة في الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، وسؤالي: ماهي الفتوى الشرعية في الحكم بحرمان الذرية من
- ما حكم الشرع فى رجل دخل المسجد فى ليل رمضان بنية صلاة العشاء والتراويح، ولما لم يجد الإمام الراتب وو
- مستشفى نيكر للأطفال المرضى
- أنا شاب عمري 16 سنة، وأسكن بكندا، وجاءتني فرصة عمل بمطعم وجبات سريعة (Subway)، وهو يختص ببيع ساندويت