يشدد النص على ضرورة حفظ وتعلم أنواع مختلفة من الأحاديث النبوية الشريفة، والتي تعتبر جزءًا أساسيًا من حياة المسلم اليومية. يركز المؤلف اهتمامًا خاصًا على أحاديث العبادات كالصلاة والطهارة والصيام والزكاة والحج، مشيرًا إلى أنها أساس فهم ديننا الحنيف. ويؤكد أيضًا على أهمية سنن النبي محمد صلى الله عليه وسلم فيما يتعلق بالأخلاقيات والأدب، مع ذكر كتاب “الأدب المفرد” للإمام البخاري و”رياض الصالحين” للإمام النووي كموارد مفيدة لهذه الجوانب. علاوة على ذلك، ينوه النص بأهمية الأحاديث المتعلقة بالأذكار والدعوات، موضحًا أنه رغم كونها توقيفية وغير قابلة للتغيير، إلا أن لفظها له قيمة خاصة. ومن ثم، يُوصى بكتاب “الأذكار” للإمام النووي باعتباره مرجعًا موثوقًا به في هذا المجال. وفي الختام، يؤكد الكاتب على أن استمرارية طلب ومعرفة المزيد من الأحاديث النبوية تعكس الاحترام والتزام المسلمين بتعاليم رسوله الكريم في كل نواحي حياتهم اليومية.
إقرأ أيضا:الإتحاديات القبلية الأوفر في الجنوب الشرقي المغربي: الروحة، ايت عطى، ولاد يحيى- هل هناك أي وسيلة يمكن أن يتبعها الفرد للتخفيف من الرغبة الجنسية الجامحة؟
- شيوخنا الكرام؛ أنا في أمس الحاجة إلى فتواكم. أنا متزوجة من زوج من غير جنسيتي، عربي مسلم، صالح والحمد
- إليانا أليكسو
- خنت زوجي بعد 25 سنة من الزواج مع شابّين أصغر سنًّا مني، وكنت ألوم نفسي دائمًا؛ لأن الله كان يسترني،
- أشكركم على إتاحتكم المجال لي لعرض مشكلتي عليكم أنا شاب عمري(24)طبيب مشكلتي بدأت منذ خمس سنوات مع خال