فيما يتعلق بحكم تسمية المولود بـ “منتظر”، يوضح النص أن الأصل في الأسماء هو الإباحة والجواز ما لم يكن هناك دليل شرعي يحرمها. وبالتالي، لا يوجد مانع شرعي من تسمية المولود بهذا الاسم طالما أنه مقبول في المجتمع. ومع ذلك، يشدد النص على أهمية اختيار اسم حسن المعنى، خاصةً مع مراعاة الأسماء الخاصة بالمسلمين أو التي هي من شعارهم.
على الرغم من عدم وجود مانع شرعي من تسمية “منتظر”، إلا أن النص يشجع على اختيار اسم ذي معنى مستحسن في الإسلام. ويقدم النص مراتب للأسماء، حيث تعتبر المرتبة الأولى اسمي عبد الله وعبد الرحمن، تليها الأسماء المعبدة لله عز وجل، ثم أسماء الأنبياء والمرسلين، ثم أسماء عباد الله الصالحين، وأخيراً كل اسم حسن ذي معنى صحيح جميل.
إقرأ أيضا:علماء الأندلسوبالتالي، يمكن القول إن تسمية المولود بـ “منتظر” جائزة شرعاً، ولكن من الأفضل اختيار اسم ذي معنى مستحسن في الإسلام، مما يعكس الهوية الإسلامية والثقافة العربية، ويُعتبر زينة للمسمى ودليلاً عليه.
- هل يجوز حرمان الابن من الميراث لأنه علماني ويشرب الخمر؟.
- ما حكم الرجوع في التنازل عن ميراث كان مكتوبا في حياة المورث، وبناء على طلبه؟ ملاحظة: الرجوع الآن بعد
- أرجو منكم الإفادة في هذه المسألة: أعمل لدى إحدى الشركات وهي تخصص لنا مبلغا في حدود 600 جنيه مصري لعم
- طانغ هوا (Tang Hua)
- أنوي أن أعتمر قريبا -إن شاء الله-، وسآخذ معي بناتي الثلاث، اللاتي تبلغ أعمارهن: 6، و9 سنوات، على الت