يوضح النص أهمية توجيه المتوفى نحو التوبة وكلمة “لا إله إلا الله” عند الاقتراب من الموت. يُشدد على أن ترديد هذه الكلمة السنوية مستحبٌّ حسب السنة النبوية، حيث روي عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله “لَقَّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّه”. ومع ذلك، يؤكد النص أيضًا على عدم اعتبار مجرد نطق هذه الكلمات بمثابة ضمان للدخول إلى الجنة دون توبة صادقة. فحتى لو كانت شهادة التوحيد شرطًا أساسيًا للإيمان، فإنها وحدها لا تكفي لتجنب عقوبات روحية محتملة بسبب ذنوب كبيرة مثل الشرك الأكبر أو الأصغر وغيرها من المعاصي. لذلك، ينبغي تشجيع الجميع – سواء كانوا مرضى أم لا – على الاستعداد للموت والتوبة منه باستمرار طوال حياتهم. فالهدف الأساسي للإسلام هو تحقيق رضا الله سبحانه وتعالى ونيل رضوانه الأسمى من خلال أعمال صالحة وتوبة نصوح وعيش وفق هدى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اشْتَفْ- أنا حامل, وأمي توصيني دائمًا أن أضع يدي على بطني, وأقول: «اللهم صلِّ على سيدنا محمد كامل مكمل» أي: أ
- أنا متزوج منذ أكثر من ثلاث سنوات، ولم يكتب لي الله -عز وجل- الذرية حتى الآن، تم إجراء كافة الفحوصات
- Mirza Sahiban
- North Wales (Senedd electoral region)
- بسم الله الرحمن الرحيمأعمل كمنظف في إحدى المصحات في دولة غير إسلامية، وأحيانا أجد في القمامة قنينة خ