يشير مصطلح “الطفح الجلدي” إلى مجموعة متنوعة من التغييرات المرئية التي تحدث على سطح الجلد، بما في ذلك البقع الحمراء، والنتوءات، والحكة، والقشور. يعد هذا الأمر شائعًا بين جميع الفئات العمرية وله أسباب مختلفة؛ فقد يكون ناجمًا عن عدوى فطرية بسيطة أو رد فعل تحسسي لمواد خارجية مثل العطور أو الصابون أو أقمشة نايلون. ومن الأمثلة الشهيرة لهذا النوع من الطفح الجلدي التهاب الجلد التحسسي الذي يتسبب فيه الاحمرار والحكة وبثور صغيرة. بالإضافة إلى ذلك، هناك حالة أخرى تعرف باسم الصدفية تتميز ببقع ملونة وقشرية مصاحبة لها الالتهاب والحكة.
يمكن إدارة العديد من حالات الطفح الجلدي الخفيفة باستخدام الكريمات المضادة للحساسية المتاحة دون وصفة طبية. ولكن عند حدوث أعراض حادة أو استمراريتها، يجب زيارة الطبيب لتحديد سبب المشكلة بدقة وتقديم العلاج الملائم. وفي بعض الحالات الخطيرة، قد يتطلب الأمر دواءً قويًا أو علاجًا خاصًا وفقًا لما يحدده الطبيب المعالج. ولمنع تفاقم الوضع، يُنصح باتباع نظام نظافة شخصي جيّد للعناية بالجلد وتجنب المهيجات المحتملة قدر المستطاع.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات جيولوجيا النفط- قرأت في موقعكم أن الدعاء بزيادة الطول بعد سن البلوغ اعتداء، وأنه ضد السنن الكونية. وسؤالي: الفك قبل
- من فضكلم ما هو مقدار دية المرأة في الدول العربية؟ وجزاكم الله خيراً.
- سافرت أنا ومديري في مهمة عمل، وقد أعطته الشركة مبلغا من المال لمصاريفنا من طعام وشراب وغير ذلك. على
- إنه لمن دواعي الغبطة والسرور أن أتقدم إلى فضيلتكم بطرح سؤالي والمتعلق بوالدتي البالغة من العمر 75 سن
- كنت أشاهد التلفاز وتحدثوا عن وفاة بابا الأقباط في مصر. فقلت (إن الديانة المسيحية تافهة) ثم خفت أن أك