تسلط دراسة علم النوم الضوء على جوانب مذهلة لهذه الظاهرة الأساسية، حيث يكشف النقاب عن مراحل متعددة وديناميكية تمر بها أثناء ليلتك. تبدأ رحلتك عبر ثلاث مراحل رئيسية؛ بداية بمرحلة “النعاس”، والتي تنتقل بعدها مباشرة نحو العمق في مرحلة “الحركة غير السريعة للعين” (NREM)، لتصل أخيرًا إلى ذروتها في مرحلة “الحركة السريعة للعين” (REM). يستغرق كل دورة كاملة تقريبًا تسعين دقيقة، مما يعني أن جسمك يخوض عدة دورات خلال فترة نومك المعتادة.
بالانتقال إلى جانب آخر مثير للاهتمام، تكشف الدراسات أن احتياجات الأفراد من النوم متفاوتة للغاية – فقد يحتاج الطفل الجديد عشرين ساعة يوميًا مقارنة بست ساعات لدى البعض الآخر. لكن الأمر الأكثر إلحاحاً ليس مجرد كمية الوقت الذي يقضيه المرء نائمًا بل مدى جودته. فالتركيز على بيئة مناسبة تشجع الراحة والاسترخاء له أثر كبير في تحقيق نوم هانئ وصحي. وهذا يشمل تهيئة غرفة ذات ضوء خافت ودرجة حرارة معتدلة، واستخدام سرير مريح وخالي من التكنولوجيا قبل الموعد المحدد للنوم بساعات قليلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْعَبَايَةُومن الجدير بالملاحظة كذلك ارتباط النوم بص
- Santa Cruz, Laguna
- هل صحيح أن الولد إذا بلغ سن الرشد تنتهي مهمة الوالدين في التربية؟ وإذا كان صحيحا، فماهو الدليل؟.
- زوجي يجبرني على زيارة خاله، وعمه، وأنا لا أحب زيارتهما؛ لكثرة كلام زوجة خاله عن متاعبها من الضيوف، و
- عند زوجتي حلي تزن حوالي 300 جرام منها 185 جراما شبكتها واشتريت لها الباقي الـ 115 جرام من أربع سنوات
- مدينة بوسكاتي الإيطالية