تناولت نقاشات واسعة عبر الإنترنت موضوع “الملكية الفكرية”، حيث عرضت وجهات نظر مختلفة حول دورها وفعاليتها. بعض المشاركين، مثل سمية الرشيدي، اعتبروا أنها قد تكون عقبة في طريق حرية التدفق المعرفي، بينما أكد آخرون، بقيادة عرجاوي الغنوشي وشعيب المهنا، على أهمية إيجاد توازن بين حماية الإبداع وضمان حق الجميع في الوصول إلى المعلومات. واقترحت الأخيرة نموذجين هما رخصة الحريات وخياريات التعلم المفتوح لتحقيق هذا التوازن.
من ناحية أخرى، أيد لقمان البوخاري فكرة استخدام الملكية الفكرية كميسر للتبادل العلمي والثقافي العالمي، لكنه شدد أيضًا على ضرورة مراقبة عدم سوء استخدام تلك الحقوق لإقصاء الآخرين. وأضافت إبتهال بن لمو التأكيد على التحقق من عدم التحكم غير العادل بهذه الحقوق. أما بالنسبة لسيميرة الموريتاني ونوال العامري، فقد سلطتا الضوء على الجانب السياسي لهذه المسألة وكيف يمكن أن تستغل لأهداف بعيدة عن تشجيع الابتكار الحقيقي.
إقرأ أيضا:حَرّش ( الإِغراء بين القوم )وفي النهاية، اتفق معظم المشاركين – بما في ذلك عبد الباقي بن عبد الله وعبد الرحيم الغنوشي وزهرة السيوطي – على أنه
- أنا شاب مغربي في 24 من العمر أعمل معلما في شمال المغرب وميزة هذه المنطقة أن أهلها يزرعون المخدرات, و
- هل الكتابةُ التي تُكتب للجنين في بطن أمِّه، غيرُ كتابة المقادير السابقة لخلق الخلائقِ؟ جزاكم الله خي
- كنت أملك مبلغا من المال أزكيه كل سنة، ومؤخرا وقبل أن يحول الحول بثلاثة أشهر أمضيت عقدا لشراء سيارة،
- هل تجوز قراءة بسم الله الرحمن الرحيم على كامل المصحف الشريف لمن يعرف قراءة القرآن ولمن لا يعرف القرا
- إيشبورغ