في سياق الحكم الشرعي لاستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي في تحريك الصور القديمة الثابتة لأصحاب الأرواح، يبرز نصوص دينية واضحة تركز على منع التعظيم أو العبادة للصور. رغم جواز حفظ الصور رقمياً دون تقديم عبادات مفرطة، فإن تطبيق تقنيات مثل “بين” يحمل تحديات أخلاقية ودينية عديدة. أولا، قد يشجع هذا النوع من التكنولوجيا على زيادة الاعتماد المفرط على الأحبة المتوفين، وهو ما يخالف روح الإيمان والثقة بقدرة الله وحده. ثانياً، هناك قلق بشأن خصوصية المستخدمين واستغلال بياناتهم الشخصية بطريقة غير مشرفة دينياً. إضافة إلى ذلك، تكشف هذه التقنيات عن احتمالات الاحتيال والتلاعب بالتاريخ والشهود عليه. ولذلك، يدعو النص إلى توخي الحذر وتقييد استخدام هذه التقنيات فقط عند الضرورة القصوى، مع اتخاذ كافة التدابير للحفاظ على كرامة الإنسان وخصوصيته ووفقاً للمعايير الأخلاقية والدينية.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي مقارنة : التشابه والاختلاف-القصة- الحنفية قالوا: إن ما يسيل من البدن غير القيح والصديد إن كان لعلة ولو بلا ألم فنجس وإلا فطاهر، وهذا ي
- عندما أشاهد الكرة من الممكن أن أقول هذا اللاعب كذا وذاك كذا، فهل يعتبر ذلك من الغيبة وإن كان الذين أ
- عمتي حلفت وقالت: علي مائة يمين ما أوصل أمي ولا أمشي في جنازتها وكذا وكذا...، وهي استغفرت الله وتابت
- جامعة الأفق الجديد
- هل يتوجب علي طاعة زوجي كما كانت زوجات السلف الصالحين يطعن أزواجهن في غير معصية الله على الرغم من أنه