في نقاشه حول “القوانين بلا تطبيق فعّال”، يؤكد صاحب المنشور منصور البلغيتي على أهمية وجود نظام قانوني فعال لمنع الظلم وضمان العدالة. ويعتبر أن القوانين بدون تنفيذ قوي ليست سوى خطابات شعبوية ذات جاذبية نظرية لكنها غير مجدية عملياً. ويشير إلى أنه حتى وإن كانت المجتمعات تسعى لتحقيق العدالة عبر التربية والتوعية الاجتماعية، فإن ذلك وحده ليس كافياً؛ إذ ينبغي فرض عقوبات صارمة وتطبيق القانون بشكل جاد.
تتفق ضحى التازي مع هذه الرؤية، موضحة أن المشكلة تكمن أيضاً في قبول الرشوة والمحسوبية داخل المجتمع، مما يجعل القوانين عديمة الفائدة بغض النظر عن مدى سهولة تطبيقها تقنياً وإدارياً. بينما ترى رحمة الطاهري والحاجة لبُلبلة القاسمي ضرورة إجراء تغييرات ثقافية مجتمعية موازنة للتطبيق الصارم للقانون. فهم يشددون على حاجتنا الملحة للانضباط والعدالة، خاصة أثناء انتظار التحولات الثقافية البطيئة والمستدامة. وفي النهاية، توضح يارا المنصوري وجهات نظر مختلفة ضمن هذا النقاش المعقد الذي يستعرض تحديات التطبيق الفعال للقوانين وأثرهما الأخلاقي وال
إقرأ أيضا:كتاب الأشعة السينية الفوائد والمخاطر- يوجد في كتاب قديم عندي أنه إذا نتف الشعر ودلك محله بالنمل فإنه لا ينبت مرة أخرى ـ بصرف النظرعن مدى ص
- أنا رجل أسلمت - بحمد الله - منذ تسع سنين, وأتبع منهاج أهل السنة والجماعة - بإذن الله - ومنذ فترة وجي
- Sandra Torres
- تزوجت ثم طلقت ومكثت سنة في بيت أبي، وفي يوم من الأيام قمت بزيارة لأختي وزوجها وكان عندهم شاب أعزب فأ
- صليت خلف الامام صلاة العشاء فلحقت آخر ركعتين، ولما سلم كملت الباقي وسهوت في آخر ركعة؟