يعرض النص توجيهات شرعية واضحة بشأن التعامل مع الأرباح التي اكتسبت بطرق غير مشروعة، خاصة تلك المتعلقة بالخداع والاحتيال. يشدد العلماء المسلمين على أن مثل هذه الأساليب محرمة تمامًا، استنادًا إلى حديث نبوي شريف يدين “المكر” و”الخديعة”. وبالتالي، فإن أي مكاسب تنجم عنها تعتبر فوراً غير قانونية وغير أخلاقية.
لتطهير الذات والممتلكات، يُنصح بإعادة الأموال المكتسبة بشكل غير مشروع إلى أصحابها الأصليين قدر الإمكان. وفي حال عدم معرفتهم، يمكن للمسلم التصرف بهذه الأموال نيابة عنهم كتبرعات خيرية. يشرح ابن القيم أنه إذا حصل شخص ما على شيء دون إذن مالكه الحقيقي ودون مقابله بعوض مناسب، فهو ملزم بردّه لصاحبه الشرعي. أما إذا كان ذلك مستحيلاً، فتقديم الصدقات عنه يعد خياراً مقبولاً.
إقرأ أيضا:كتاب الفيروسات: مُقدّمة قصيرة جدًّابالإضافة إلى ذلك، يتناول النص سيناريو استخدام الأموال المحظورة في التجارة والاستثمار. هنا، يقترح الشيخ ابن تيمية طريقة لحساب حصة صاحب الأصل الأصلي من الربح النهائي. ويقترح تطبيق نفس النسبة المستخدمة في عقود المضاربة التقليدية – وهي اتفاق بين طرفين لاستخدام رأس
- ما هو النمص الذي لعن النبي صلى الله عليه وسلم فاعلته؟ وهـل يباح ذلك بإذن الزوج؟
- دوغلاس آرثر ويمبيش: عازف الباس الشهير
- أحب المشاكل
- منذ سنتين اكتشفت أن أمي تكلم رجلا على الواتساب كلاما جنسيا -والعياذ بالله - ولم أعرف ماذا أفعل؟ وكنت
- جزاكم الله خيرا على إتقانكم وإحسانكم أعانكم الله يا رب ورزقكم العفو والعافية في الدنيا والآخرة. لي س