بالنظر إلى النص المقدم، يتضح أن الحديث المتعلق بفضل الثمانين آية من القرآن الكريم، والتي تشمل سورة الفاتحة، والخمس آيات الأوائل من سورة البقرة، والآيتين الآخرتين من سورة البقرة، هو حديث غير صحيح. هذا الحديث، رغم انتشاره الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات، لا يمكن إسناده إلى أي كتاب من كتب السنة والحديث الموثوقة.
من الواجب على كل من يريد نشر حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أن يتأكد من صحته أولاً، وذلك لتجنب الوقوع في الكذب الذي نهانا عنه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله “كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع”. ومن نشر حديثا موضوعا وهو يعلم أنه موضوع فقد ارتكب كبيرة من كبائر الذنوب، وهو متوعد بدخول النار، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم “من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار”.
إقرأ أيضا:كتاب دليلك إلى تحسين محركات البحث SEOفيما يتعلق بالفضائل الحقيقية للقرآن الكريم والأدعية النبوية، فهي غنية عن هذا الكذب والباطل. لذلك، يجب الحذر من نشر مثل هذه الأحاديث المزعومة وعدم الاعتماد عليها. فالقرآن الكريم في ذاته له فضائل عظيمة، ولا يحتاج إلى أحاديث مكذوبة لتعزيز مكانته.
- بعد تردد كبير، وبما أنني لم أجد من يوجهني إلى حل لمشكلتي، قررت أن أتوجه إليكم، وأسأل الله العلي القد
- امرأة أجنبية تعيش في بلدها ويعتبر بلدها من أفقر الدول الأوربية حيث إن دخل الفرد الشهري50 دولار أ ي م
- السلام عليكمباختصار زوجتي من بيئة غير دينية وأعيش في أمريكا وحالتي المادية صعبة والنفسية لذلك تريد ا
- أعتزم اقتراض المال من صديق بدون فائدة لإضافته لرأس مال المشروع، لكن لا أريد إفشاء فكرة المشروع له حت
- اشتريت شقة من جهة ما بالتقسيط على 40 سنة وكان يوجد بند في العقد يشترط عدم بيع أو تأجير الشقة قبل مرو