في مجال تأمين السيارات، يمكن تصنيف أنواع التأمين إلى قسمين رئيسيين هما التأمين التعاوني والتأمين التجاري. بالنسبة للتأمين التعاوني، فهو يسمح بجمع اشتراكات من جميع المشتركين في صندوق واحد لإدارة المخاطر المحتملة. وفي حال حدوث فائض غير متوقع (أي عندما تكون تكلفة المطالبات أقل بكثير من الاشتراكات)، يمكن توزيع هذا الفائض بين المشاركين كجزء من رد الأموال الأصلية. ولكن يجب التنويه هنا بأن مديري الشركة لا يحق لهم الاستفادة من هذه العملية، ويجب تحديد طريقة استخدام هذا الفائض بشكل واضح في عقود وشروط التأمين الأولية.
أما التأمين التجاري، فهو أكثر خطورة من الناحية الشرعية حيث يقوم على منطق القمار الأساسي. تقوم شركة التأمين بتلقي أقساط ثابتة وتحمل خسائر عند وقوع مطالبات أكبر من مجموع الأقساط المستلمة. لذلك، أي فائض يأتي من هذا النظام يعتبر ربحاً للشركة وليست له علاقة بالمؤمن عليهم. وهذا ما يؤدي إلى التحريم حسب الشريعة الإسلامية. لكن في حالات معينة، قد يجيز بعض الفقهاء العمل بالتأمين التجاري بشرط تجنب الأعمال المحظورة والابتعاد عن التعاملات الربوية والمشاركة فيها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الجلجلانوفي سياق الحديث عن “الرديد”،
- أنا آنسة أسال عن أموال اكتسبها الإنسان من شخص آخر عن رضى منه ولكن عن طريق المحايلة لأنه هناك شخص كنت
- نانسي الأخت رائدة الديسكو الجامايكية الأنثوية
- أنا شاب ملتزم في بداية أمري ثم ما إن لبثت حتى عدت إلى اقتراف الذنوب والمعاصي والذي يقلقني هو أني قد
- لدينا ورث لجدتي، وعليه خلاف بيننا؛ بسبب أن والدي متوفى قبل جدتي بسبع سنوات، وعمّي متوفى قبل جدتي بثل
- يقال في في المغرب عقب صلاة التراويح: الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، لق