تسلط هذه الدراسة الضوء على مجموعة متنوعة من الفوائد النفسية للتمرينات الرياضية المنتظمة. أولاً، تؤثر بشكل إيجابي على الحالة المزاجية عبر زيادة إنتاج “هرمونات السعادة”، المعروفة باسم الإندورفينات، مما يسهم في تخفيف الشعور بالتوتر والقلق. ثانياً، تساعد التمارين الرياضية في تنظيم النوم وتقليل مستويات هرمونات التوتر مثل الكورتيزول، بينما تزيد من نسبة السيروتونين – وهو مركب كيميائي مهم للمزاج الصحي.
بالإضافة لذلك، ثبت أن التمارين لها تأثير محفز للذاكرة والقدرات المعرفية؛ حيث أنها تعزز تدفق الدم للدماغ وتحفز نمو خلايا عصبية جديدة. وهذا بدوره يقلل من احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر ويحسن الوظائف الذهنية العامة. أخيرا وليس آخرا، فإن الانخراط في نشاط رياضي منتظم يمكن أن يعزز الثقة بالنفس عندما يتم تحقيق الأهداف الشخصية المتعلقة بذلك المجال. وبالتالي، يعد دمج روتين يومي يتضمن تمرينا بدنياً خيارًا استراتيجيًا لصحة نفسية أفضل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خرمز- الزوجة التي لا يطلبها زوجها للفراش ويدخل إلى غرفته وينام وتبقى مع الأطفال والأشغال المنزلية وعندما ت
- \«السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وتحية من عند الله طيبة مباركة طيبة ،،، وبعد أكتب إليكم وأنا أعاني
- هل طريقتي في استغفاري لوالدي المتوفى صحيحة، حيث أقول في اليوم 100 مرة: اللهم اغفر له وارحمه ـ دون اع
- ما المقصود من قول الفقهاء هذا على خلاف القياس؟.
- هل يكون الشخص مسلما إذا نوى الإسلام ورغب فيه وكان على خطوة منه ثم قتل قبل أن يسلم؟.