يشكل ضعف البنية الجسدية لدى الأطفال تحدياً صحياً هاماً له آثار سلبية متعددة. يُشير هذا المصطلح إلى انخفاض مستوى القوة العضلية أو المرونة عند الطفل مقارنة بما هو معتاد لسنّه ومنطقه النموِّي. وقد تؤدي هذه الحالة إلى مواجهة الأطفال لصعوبات حركية واضحة، فضلاً عن زيادة احتمالية تعرضهم للإصابات المختلفة خلال أدائهم لأنشطتهم اليومية الاعتيادية.
هناك العديد من العوامل المؤثرة في ظهور ضعف البنية، سواء كانت خارجية كبيئة الحياة غير الصحية والنظام الغذائي السيء وقلة ممارسة الرياضة بانتظام؛ أم داخلية كالوراثة والميل نحو بعض الأمراض المزمنة وفقر نشاط الغدد المسؤولة عن تنظيم وظائف الجسم المرتبطة بالحركة والحفاظ عليها. ولذلك، يعد الكشف المبكر عن علاماته -مثل صعوبة الوقوف والاستقرار أثناء المشي وعدم قدرته على تأرجحه وتوازنه بصورة مناسبة- خطوة أولى حاسمة لاتخاذ إجراءات علاجية فورية تحت إشراف مختصين.
إقرأ أيضا:تاريخ الدولة السعدية التكمدارتيةيتمحور النهج الشائع للتغلب على ضعف البنية حول توفير تدريبات بدنية مصممة خصيصاً لكل طفل لتحقيق أهداف محددة متعلقة بتقوية العضلات وتعزيز المر
- أمضيت ما يقارب السبع سنوات وأنا لا أحسن الصلاة، وفي السنوات الثلاث الأولى منها لم أكن أعلم ببلوغي؛ ج
- موهيل: قبيلة هندوسية
- حول الفحص الطبي السنوي. من الشائع في هذه الأيام، وفي عالمنا الإسلامي؛ تعود الناس على عدم إجراء فحص ط
- قال تعالى: «ووجدك ضالًّا فهدى»، كيف كان الرسول ضالًّا، وهو لم يسجد لصنم قط في حياته، وقيل: إنه كان ع
- السلام عليكم مشاهدة المرآة وقت الحداد حرام أم حلال؟