تشير دراسة حديثة نشرت في مجلة مرموقة إلى وجود علاقة وثيقة بين ضعف اليد وقوة العضلات العامة؛ حيث تعتبر قبضة اليد الهزيلة علامة خطر محتملة لتعرض الفرد لأزمات قلبية وجلطات دماغية. يرجع سبب هذا الضعف غالباً إلى خلل في نظام التحكم الحركي للدماغ، مما يؤدي لحالات مثل مرض التهاب الوتر البؤري (تشنج العامل)، وهو اضطراب عصبي يسبب تقلصات غير إرادية في عضلات اليد. بالإضافة لذلك، ترتبط هذه المشكلة بتعب وإرهاق شديدين، وقد تكون بسبب نقص الفيتامينات والمعادن الأساسية الضرورية لصحة الجسم. لتجنب تفاقم الأعراض وتدهور الصحة العامة، يجب التركيز على تقوية قبضة اليد عبر تمارين بسيطة مثل مقاومة الكرات المطاطية المضغوطة وتمارين حمل الأوزان الخفيفة تحت إشراف الطبيب. ومن المهم إجراء فحوص دورية للكشف المبكر عن أي مشاكل صحية كامنة والعمل على علاجها بشكل فعال. وبالتالي، فإن الاعتناء بقوة قبضة يدينا ليس مجرد مسألة وظيفية يومية، بل له تأثير مباشر على صحتنا الجسدية والعقلية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّربالة- المعدل: "بيت زينتندورف وبوتندورف: نبلاء أوروبيون قدماء وأصولهم النبيلة"
- لدي أخت متوفاة رحمة الله عليها، وتركت لنا ابنة ولدتها بعد طلاقها، ولكن أبوها لا يسأل عنها، وقد تزوج
- صديق يملك شركة، ويعمل في نفس مجالي، وقد طلب مني شراء بعض المعدات لتوريدها لشركة أخرى، وبالفعل تم الب
- لماذا الزوجه تلعنها الملائكه إذا رفضت زوجها ولا تلعن الزوج؟
- ماتت أختي وتركت طفلا في عمر العامين والآن أصبح عمره 8 سنوات وتركت ذهبا قليلا وملابس، ومن بين هذه الم