تناول نقاش صاحب المنشور نعمان الغزواني قضية حساسة تتمثل في الفجوة الرقمية في التعليم، والتي ترتبط بشكل مباشر بالفارق الاقتصادي بين الأفراد والمناطق. أكدت مرام بن بكري على الحاجة الملحة لإيجاد آليات فعالة لتوزيع الموارد والتكنولوجيا بما يضمن تحقيق العدالة، وهو ما يعكس مدى أهمية الوصول العادل إلى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في العملية التعليمية.
من جهة أخرى، ذكرت هالة التازي وجود سياسات تعليمية جيّدة في بعض الدول ولكنها تشعر بالقلق بشأن قدرة تلك السياسات على التنفيذ بسبب التأثير المحتمل للفوارق الاقتصادية. وقد استندت وجهة نظرها على تجارب واقعية حيث يمكن للفقراء والمعوزين أن يتعثروا أمام حواجز مادية تقف عائقاً أمام الاستفادة الكاملة من التقنيات الحديثة في التعلم.
إقرأ أيضا:فرنسا واستغلال المشاهير لتشويه سمعة المغربرد سند التونسي كان أكثر تفاؤلاً، مشدداً على نجاح بعض الدول -مثل فنلندا وألمانيا- في تصميم وبناء برامج ناجحة تعمل على الحد من هذه الفجوات وتعزيز فرص الجميع للحصول على التعليم الجيد بغض النظر عن الوضع الاجتماعي والاقتصادي. بينما شدد عبد الغفور الدرقاوي على ضرورة قياس فعالية السياسات التعليمية كخطوة أساسية
- يطلب مني أناس أن أشتري لهم سلعا موجودة في الصين، معروضة على مواقع النت، أخبرهم بالسعر التقديري إن هي
- عاك
- ليو بونس
- عندي أربعة أبناء أضع لكل واحد منهم مبلغا من المال مكون من عيدياتهم الخاصة في الأعياد، ومبالغ أخرى من
- السؤال : لو لم يبق من وقت الصلاة إلا قدر تكبيرة الإحرام( لأي سبب ). ولا يمكنه الوضوء ولا التيمم لإدر