فيما يتعلق بحكم تشقير الحواجب في الإسلام، يقدم النص دراسة فقهية متعمقة تستند إلى الأدلة الشرعية. يبدأ بتأكيد أن الأصل في الأشياء هو الإباحة حتى يثبت دليل على التحريم، وهو مذهب السيوطي. ثم يشير إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يوضح أن ما لم يحرمه الله فهو عفو. عند النظر في تشقير الحواجب، يوضح النص أن بعض العلماء منعوه بناءً على تعليل غير قوي، وهو أن التشقير تغيير لخلق الله، لكن هذا التعليل غير دقيق لأن التشقير هو صبغ الشعر بلون الجلد فقط.
النص يميز بين تشقير الحواجب والنمص المحرم، حيث أن النمص يتضمن ترقيق الحواجب أو إزالتها تماماً، بينما التشقير هو صبغ الشعر بلون الجلد. ومع ذلك، إذا ترتب على التشقير غش أو تدليس على الخاطب، فإن ذلك يصبح محرماً. في النهاية، يخلص النص إلى أن تشقير الحواجب جائز فيما يظهر، لأن الأصل في الأشياء هو الإباحة، ولم يجد النص دليلاً قوياً يحرم التشقير.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»- هل نحاسب على الصلاة منذ 7 سنوات إلى البلوغ؟ أو يجب قضاؤها إلى السن 18 سنة؟ وهل هو دين علينا إذا لم ن
- سمعت عن طريق الصدفة بكلمة الروح الأعظم، فبحثت في الإنترنت فوجدت في قواميس على الإنترنت أن كلمة الروح
- توجد طوائف عديدة في لبنان، فهناك المسلم، والنصراني، والرافضي، والدرزي... وأما اللحم فمنه محلي، ومنه
- Odael Marcos
- أنا متزوجه من سنتين ..والحمد لله زوجي يجامعني كل يوم إلا أنه إلى الآن لم يقم بإيلاج عضوه داخل الفرج