وفقًا للنص المقدم، هناك عدة أوقات يُعتبر فيها الدعاء أكثر استجابةً من الله عز وجل. أولاً، هناك “ساعات الإجابة” التي ذُكرت في الحديث الصحيح، والتي تشمل ساعة بعد صلاة الفجر حتى ارتفاع الشمس، وساعة قبل العصر بمقدار نصف ساعة تقريبًا، وساعة عند نزول الغروب وعند طلوع الفجر. ثانيًا، يعتبر اليوم الخامس عشر من شهر رمضان، يوم عرفة، وقتًا مباركًا للدعاء، حيث يُستجاب فيه الدعاء بسبب فضل هذا اليوم المبارك. ثالثًا، بين الأذان والإقامة لصلاة الجماعة الرئيسية مثل الجمعة والعشاء والعصر وغيرها مما يليها إقامة طويلة نسبياً، حيث يُستحب للمسلم أن يسأل الله شيئًا. رابعًا، أثناء عبادة الصلاة نفسها، خاصة بعد الوضوء وأثناء التشهد الأخير، يمكن للمسلم أن يرفع دعاءه إلى الله. خامسًا، آخر الليل وأول النهار يُعتبران وقتين مناسبين للدعاء، كما ورد في الحديث النبوي. هذه الأوقات تُعتبر دليلًا شاملًا لأكثر ساعات الوجاه بين الله عز وجل، حيث يمكن للمسلم أن يرفع دعاءه إلى الله في هذه اللحظات المباركة.
إقرأ أيضا:هل العربية مشتقة من الآرامية ؟- أعيش في دولة أوربية، لا يوجد فيها بنك إسلاميّ، وأنا ملزمة بفتح حساب بنكيّ لاستلام الراتب، ولا يتعامل
- أحببت أن أسألكم عن حكم لبس الخاتم خارج المنزل؟.
- أنا سيدة أكملت اليوم شهرا من زواجي، تعرضت للاعتداء من أقرب الناس فعشت عمري خائفة دوما ولا أرد بوجه أ
- هل الشكل عامل مؤثر في اختيار شريك الحياة ؟
- أريد تفسير الآية كاملة: «الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ ۖ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ