في نقاش فريق حول تبني الذكاء الاصطناعي، برزت قضية توازن الابتكار والأخلاق بشكل واضح. بينما رأى البعض مثل صلاح الدين التازي أن فرصة التقدم الحالية هي نقطة تحول هامة، أكد آخرون بقيادة الشاوي بن داوود على ضرورة إعطاء الأولوية للأخلاق قبل الابتكار. هذا الرأي مدعوم بالتاريخ الذي أظهر تأثيرات سلبية للتقدمات التكنولوجية. الأستاذ محمد علي دعا أيضًا إلى الالتزام بالقوانين الأخلاقية أثناء البحث العلمي، واقترح الاعتماد على مصادر طبيعية للوقاية من الأمراض بدلاً من الحلول التقنية المتقدمة.
من ناحية أخرى، سلط الأستاذ عبد العزيز الضوء على الفوائد البيئية والصحية لاستخدام التقنيات الطبيعية، مما يدعم فكرة إعادة النظر في أولويات الاستثمار البحثي. ومع ذلك، رغم التفاؤل بشأن دور الذكاء الاصطناعي في حل المشكلات، ظلت مخاوف الأعضاء الأخرى قائمة فيما يتعلق بإمكانية التحكم فيه واستخدامه لأغراض ضارة. لذلك، شددت المناقشة على الحاجة الملحة للمزيد من التفكير والنظر العميق لكيفية تحقيق توازن فعال بين الابتكار والأخلاق في مجال الذكاء الاصطناعي.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: لماذا قتلت فرنسا الكثير من معلمي اللغة العربية في مالي؟- لكم جزيل الشكر على ماتفيدوننا والمسلمين به من علمكم، وجعله الله في ميزان حسناتكم.أعمل محاسبا في إحدى
- علي صيام أيام لم أكن قد قضيتها وعاهدت الله في نفسي أن أصومها كلها منذ بداية شهر جمادى الأولى ـ هذا ا
- أنا فتاة عقد علي شاب تقريبا منذ شهر رجب الماضي، واستلمت المهر، وقد سجلني في الأحوال تبعا له، وفي جمي
- لقد تبنيت طفلا عند زيدته، المشكل هو أن زوجي كتبه في الحالة المدنية لأننا لم نأخذه عن طرق الدولة؛ لأن
- ورد في الفتوى رقم: 117112 الآتي: جاء في الصحيحين عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله