تتناول الدراسة المذكورة تفاصيل مهمة حول حياة النبي إدريس عليه السلام، أحد أقدم الأنبياء المعروفين في تاريخ البشرية. وفقًا للنص، ينتمي إدريس إلى سلالة آدم مباشرة، حيث يرتبط نسبه بيرد ثم مهلائيل وغيرهما. هذا النسب يدل على مكانته البارزة بين الجيل الأول من الإنسانية. بالإضافة إلى ذلك، يعرف إدريس أيضًا باسم “الصديق”، مما يعكس شخصيته الحسنة ودوره الرائد في تربية الأجيال القادمة. تؤكد آية قرآنية (مريم:156) على صدقه ونبوته ومكانته السامية التي حاز عليها بسبب تقواه وصبره. رغم عدم وجود روايات مفصلة عن وفاته، إلا أن الإيمان الإسلامي يتطلب اعترافًا بأنه كان نبياً صادقا، وأن كل جوانب حياته هي جزء مما جاء به الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. باختصار، تمثل دراسة حياة النبي إدريس احتفاء بتجربة رجل استقام واستمر في خدمة الله طوال عمره، وهو مثال يحتذي به المسلمون حتى يومنا هذا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكطيفة- سيادة المفتي العلامة: أنا مصاب بحالة من الوسواس القهري في الطلاق بصورة شديدة, وفي يوم أصابتني حالة م
- ما حكم امرأة تعطرت قبل قص الشعر في العمرة؟
- أود السؤال عن شراء بيت للسكن من رجل اشتراه بقرض من البنك وعلي دفع الأقساط المتبقية للبنك ,علماً بأني
- ماذا يحدث إذا فعلت الشروط لرؤية رؤيا صالحة، ولم تحدث، أو لم أر شيئا؟
- لو أن هناك مسألة مالية لها عدة صور، أفتى فيها علماء بالفقه بالتحريم، وأفتى فيها عالم في الاقتصاد الإ