وفقاً لرأي الشيخ محمد بن صالح العثيمين، فإن قضائِ الصلوات الفائتة أمرٌ مهم للغاية ويجب القيام به دون تسويف. يشير إلى أن هناك حالات معينة تسمح بتأجيل الصلاة بسبب نوم أو نسيان، ولكن يجب التعويض عنها لاحقاً. أما إذا تم تفويت الصلاة عمداً وبدون عذر شرعي كالنوم أو النسيان، فهذا يعد إثماً وعصياناً لله.
فيما يتعلق بالحالات الخاصة مثل مرضى الغيبوبة الطويلة المدى أو أولئك الذين يعانون من مشكلات ذاكرة شديدة، فقد يُسمح لهم بالعفو عن بعض الصلوات الفائتة استناداً إلى الآراء التاريخية والفلسفية التي طرحها علماء الدين السابقون والحاليون. ومع ذلك، يشدد الشيخ بن عثيمين على أهمية اتباع السنة النبوية والقرآن الكريم عند تحديد كيفية وكيفية قضاء تلك الصلوات الفائتة، مؤكداً على احترام وحرمة حق الصلاة أمام الله سبحانه وتعالى داخل المجتمع المسلم ملتزم بأوامره ونواهيه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العاتق أو العويتقة- كنت أناقش أحد الأشخاص فقال لي إنه قرأ حديثا أن المؤمنين إذا دخلو النار يوم القيامة تكون بردا وسلاما
- آسفة لقول هذا، ولكن لا أجد قلبي متعلقا بالكعبة، ولا زيارة البيت الحرام. كيف السبيل لحبها، خصوصا أني
- كنت أقوم بتلقيط حاجبيّ, وعندما سمعت أن التلقيط حرام أوقفت ذلك, ولكن شعر الحاجبين مبعثر, فأريد أن أخف
- ماحكم الصلاة على النبي- صلى الله عليه و سلم- بعد الانتهاء من الأعمال؟ مثل الطباخ بعد أن ينتهي، يقول:
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أم، وزوجة، وابن، وثلاث بنات، وأخ شقيق، وأربع أخوات شقيقا