تسلط الآيات الواردة في النص الضوء بشكل واضح على أهمية ختم القرآن الكريم خلال ليلة القدر، والتي تعد إحدى أفضل الفرص المتاحة للمسلمين لتحقيق مزيدٍ من الثواب والأجر الروحي. يُعتبر هذا العمل المستحب بمثابة مفتاح للارتقاء الدنيوي والديني؛ فهو يساهم في رفع مكانة المؤمن بين خلقه وفي نظر ربه عز وجل. بالإضافة إلى ذلك، فإن قراءة القرآن ودراسته تجلب رحمة الله ونزول سكينة القلب، مع إحاطة ملائكية للمجالس المرتبطة بها. علاوة على ذلك، تعمل هذه الممارسة كوسيلة تمييز واضحة لإظهار صدق الإيمان والخضوع لله مقارنة بالمنافقين. وبالتالي، فهي توفر حماية ضد الوقوع في حالة مشابهة للحالة المخيفة “للبيت الخراب”، أي الشخص الذي فارغ قلبه من نور العلم القرآني.
إقرأ أيضا:كتاب إدارة المعرفة في إطار نظم ذكاء الأعمالكما يكشف النص أيضًا عن العديد من المكافآت الأخرى لقراء القرآن، بما فيها الحصول على بركات الحياة الدنيا والآخرة، والتسبب بغبطة الآخرين بسبب موقف صاحب القرآن المحمود لدى الرب جل وعلا. بل إنه يقدم مكافأة تفوق تلك الموجودة في العالم بأكمله! علاوة على ذلك، يعد ختم المصحف الشريف طريقًا نحو اكتساب مراتب خاصة لأهل التقوى المقرب
- سؤالي هو: أنه قد أشكل علي فهم حديثين، أرجو منكم توضيحهما لي: الأول: ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم
- شهادة بنكية باقي فيها سنة، وأريد الفلوس الآن. وأحد الناس سيعطيني الفلوس، ويكمل مكاني في الشهادة، ويأ
- ثاني رسالة أبعثها لكم وبحاجة لمن يجيبني لتساؤلات كثيرة طرحتها على غيركم لكن ما من مجيب فأسأل الله ال
- ما الحكم الشرعي في إتيان المعقود عليها من الدبر -والعياذ بالله-؟ هل يعد دخولًا صحيحًا؟ وهل يترتب علي
- من بدأ في الصلاة وكان ناسيا أن داخل فمه طعام ماذا يفعل؟ ولو كان ذلك الطعام علكة مثلا أو حبة ملبس وأب