يتناول النص الآيات القرآنية التي تؤكد أن كل أشكال الرزق تنبع من رحمة الله وتقديره، حيث يؤكد الله أنه مصدر الرزق الوحيد لكل البشر. يشير إلى عدة أمثلة مثل الهواء والماء والغذاء والمأوى والأدوية، موضحاً أنها جميعاً منحة سماوية منه سبحانه وتعالى. ويؤكد أيضاً عدم امتلاك أي مخلوق آخر القدرة على منح هذه المنافع الحيوية للبشر. تشدد الآيات على أن الفضل والتفضيل بين الناس فيما يتعلق بالرزق يعود لحكمة الله وحدوده، فقد يكون البعض واسع الرزق بينما الآخرون مقيدون به. توضح الآيات كذلك التفاوت الطبيعي في مستوى العيش بين الأفراد، وهو أمر محكوم بقضاء الله وقدره. بالإضافة لذلك، يتم التأكيد على علم الله الشامل بكل شيء وبالتالي قدرته المطلقة على بسط الرزق لمن يشاء وتقييده حسب مشيئته.
إقرأ أيضا:سَقْصى (سأَل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- آخر مرة جاءتني الدورة الشهرية في نهايتها تقريبا في اليوم السادس أو السابع، في بداية اليوم كنت لا أرى
- زوجي في مشاكل بسبب شغله منذ أكثر من سنة، ويقصر بسبب ذلك ماديا في حق البيت وأنا أتحمل ذلك، ولم أتكلم
- توفي رجل وله زوجتان وخمس بنات, ثلاث منهن متزوجات وثلاثة أولاد متزوجون, فما نصيب كل واحد منهم من المي
- أنا شاب أبلغ من العمر 21 سنة, وصليت استخارة لموضوع ما, والحمد لله شعرت براحة وتفاؤل, وشعرت أني متشجع
- كليتي بعيدة عن مكان إقامتي، يعني أسافر كل يوم لكي أذهب إلى الكلية، أذهب 7 صباحا، وإلى أن أرجع للبيت