وفقًا للنص المقدّم، يشير إلى أن عدد الأنبياء والرسل الذي ورد ذكرهم في القرآن الكريم هو خمسة وعشرون شخصًا. ومع ذلك، يؤكد النص أيضًا أن هذا ليس العدد النهائي، حيث يقول “إنّ الأنبياء والرسل لم يَقتصر عددهم على من ورد ذكرهم فيه”. وهذا يعني أنه ربما يوجد المزيد ممن لم يتم ذكرهم بشكل تفصيلي في الكتاب العزيز. بالإضافة إلى ذلك، يوضح النص الفرق بين الرسول والنبي، موضحًا أن الرسول أرسله الله بشريعة جديدة أو أحكام ناسخة للأحكام السابقة، أما النبي فهو الذي جاء لي أكمل رسالة وتبليغ شرع سابق. ومن الجدير بالذكر أن بعض هؤلاء الأنبياء والرسل تم ذكرهم معًا في الآيات القرآنية مثل سورة الأنعام (6:83-87) التي تشمل إبراهيم وإسحاق ويعقوب وموسى وهارون وغيرهم.
إقرأ أيضا:هل كان هناك تعريب قسري لغير العرب في المغرب؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقال إن الزنا للمرأة في حالة عدم وجود عائل ولا مال لتصرف به على نفسها وإخوتها أو أبنائها جائز لأنه ا
- هل يجوز للمسلم أن يواد الكافرين وإذا كان لا، فكيف تفسرون إهداء عمر بن الخطاب لأخيه المشرك قطعة من حر
- المسجد النبوي بالمدينة المنورة يحتوي على قبر الرسول صلى الله عليه وسلم ، وأبي بكر الصديق، وعمر بن ال
- أريد أن أفهم كيف رجحتم أن من لم يعص، خير من الذي أذنب، وتاب توبة نصوحا- إذا سمحتم-؟
- أريد معرفة قصة أصحاب السبت؟ وجزاكم الله خيراً..