وفقًا للنص المقدم، فإن أكثر ما يدخل الناس النار هو الفم والفرج، وذلك بسبب الأعمال المحرمة التي تصدر منهما. بالنسبة للفم، يشمل ذلك الغيبة والنميمة وقول الزور وتعيير الناس وقذف المحصنات ونشر الباطل والحكم بالباطل، وغيرها من الأعمال القولية التي يمكن أن تؤدي إلى المعاصي ودخول النار. أما بالنسبة للفرج، فيشمل ذلك فعل الفواحش مثل الزنا واللواط وإتيان الزوجة في فترة حيضها، والتي تعد أيضًا من كبائر الذنوب. ومع ذلك، يجب التنويه إلى أن العبد المسلم الذي جاء بالتوحيد الخالص لا يُخلد في النار، مهما أذنب وعصى. فإذا كان مستحق النار بذنوبه من أهل التوحيد، فإنه يدخل النار ويعذَّب فيها بقدر ذنبه ثم يُخرجه الله منها ويُدخله الجنة، وذلك للموحدين فقط. هذا في حال أن المسلم قد مات على الذنب ولم يتب منه. أما إن تاب وتطهر منه في الدنيا قبل موته، فإنّه يُحجب عن النار ويدخل الجنة.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الإنسان- Herbert Marcuse
- أنا في علاقة جيدة جدا مع زوجتي والحمد لله وهي تؤيدني الرأي في كل شيء، و لكني مع الأسف في اختلاف صغير
- من فضلكم. أريد ردا شافيا في حالتي. فأنا أعاني من بعد تركيب اللولب بحوالي 3 سنوات، من إفرازات بنية، م
- أنا طالبة أدرس بالصف العاشر، وفي هذا العام نختار المواد التي سندرسها في الصفي الحادي عشر، والثاني عش
- بلغت في سن التاسعة، وكنت غير محافظة على الصلاة، أقطعها كثيراً وأصلي قليلاً، وكنت أصوم وأفطر في أيام