فيما يتعلق بسؤال “ما كفارة من أغضب والديه”، يؤكد النص بشكل واضح أن الله لم يضع كفارة محددة لعقوق الوالدين مثل كفارة اليمين. ومع ذلك، يشدد على أن الكبيرة مثل عقوق الوالدين لا تغفر إلا بالتوبة الصادقة. تشمل شروط هذه التوبة الصحيحة ترك المعصية فورًا، والإظهار الندم على الفعل، ونية عدم العودة إليها مجددًا، ورد أي حقوق مالية محتملة للأطراف المتضررة. بالإضافة إلى ذلك، يجب على الشخص الذي تاب أن يبذل جهدًا صادقًا لإرضاء والديه وإظهار الاحترام والحب لهم. هذا النوع من التوبة ليس مجرد وقف للسلوك الخاطئ ولكنه أيضًا تغيير للقلب نحو الخير والامتنان تجاه الآباء الذين قدموا الكثير خلال حياة الأطفال.
إقرأ أيضا:شرفاء دافعوا عن لغة القرانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أقسمت على أن زوجتي طالق بالثلاث إذا اتصلت خارج الدولة التي نقيم فيها إلا بإذني ولكن بعد نصف تذكرت بأ
- South (Althing constituency)
- عندي أجهزة كمبيوتر وأقوم بتأجيرها لإحياء الأفراح، وهي محمل عليها أغاني غير مقبولة، وتقوم الفتيات وال
- ماهي تكملة الحديث( لاتنقطع الهجرة حتى... )
- لدي خمس فتيات و خال واحد وأولاد خال آخر متوفى وأولاد خالات أمهاتهم متوفيات وعمة متوفاة لديها أولاد و