وفقًا للنص المقدم، فإن أول شهيدة في الإسلام هي سميّة بنت خياط، والدة عمار بن ياسر. كانت سميّة امرأة ذات عقل راجح، أصبحت مملوكة لأبي حذيفة بن المغيرة، ثم تزوجها ياسر بن عمار بعد اعتاقها. عندما ظهر الإسلام، أعلن عمار إسلامه أولاً، ثم انضمت سميّة إلى الدين الجديد بعد أن سمعت عن مبادئه العادلة والمساوية.
على الرغم من تعذيبها الشديد من قبل ساداتها في قريش، بما في ذلك التعرض للرمال الحارقة، الجوع، والجلد، ظلت سميّة ثابتة في إيمانها. حتى أنها رفضت استخدام الرخصة التي أعطاها النبي محمد صلى الله عليه وسلم للكلام بما يرضي المشركين لتجنب المزيد من العذاب. في النهاية، استشهدت سميّة على يد أبو جهل عندما ضربها بحربة في قبلها، مما جعلها أول شهيدة في الإسلام.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة ، أنقذ عبقرية طفلكهذه القصة تسلط الضوء على شجاعة وصبرا سميّة في مواجهة الظلم والتعذيب، وتؤكد على أهمية الثبات على الإيمان في وجه التحديات.
- لقد حملت زوجتي بعد ستة أشهر من زواجنا، وخلال الفترة الأولى للحمل، قمنا بالبحث عن طبيبة مسلمة تكون خب
- اقترض شخص -أعرفه- من قريب له مبلغا بالجنيه منذ عدة سنوات، واتفقا على رد المبلغ -على أقساط- كلما تيسر
- Indian Railway Catering and Tourism Corporation
- تشاجرت أنا وزوجتي على دراستها في الجامعة وقلت لها: إما أنا أو الجامعة ـ بنية الانفصال إن اختارت الجا
- ما حكم ثقب أنف المرأة، وإظهار زينة الأنف «الزمام» لغير المحارم؟