في طريقة الطواف، التي تعتبر أحد أركان الحج والعمرة في الإسلام، يتوجه المسلم إلى الكعبة المشرفة سبعة أشواط كاملة. يبدأ هذا الشعائر الدينية عند الحجر الأسود ويستمر باتجاه اليمين حتى يصل إلى الركن اليماني ثم يعود مرة أخرى نحو الحجر الأسود. خلال هذه الأداء، يُكرر المسلم التلبية “لبيك اللهم لبيك” و”لبيك لا شريك لك لبيك”. يجب أن يكون الطائف مستقيماً قدر الإمكان أثناء الشوط الأول والثاني، بينما يمكنه التحرك بشكل أكثر حرية بعد ذلك. بالإضافة إلى ذلك، ينبغي تجنب لمس الكعبة مباشرة والالتزام بالهدوء والتضرع أثناء أداء الطواف. هذه العملية الروحية لها أهميتها العميقة في تقوية الرابط بين المؤمن وخالقه وتذكير بقدسية بيت الله الحرام.
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز تغيير نية الصلاة بعد الانتهاء منها؟ مثلا أغير الفريضة إلى نافلة؛ لأني قرأت أن تغيير نية الصل
- السؤال: أخذت قرضا من البنك وأديته على أقساط حتى بقي قسط واحد ـ حسب ادعاء البنك ـ وهو مبلغ مهم، أما أ
- أردت أن أعمل وقفا خيريا عن والدي وهما أحياء، والوقف عبارة عن استقطاع شهري من الراتب، فهل يجوز أن أجع
- ماذا يفعل من اصابه والعياذ بالله شك في الايمان بااليوم الاخر؟
- إني منذ 8 سنوات وأنا أعتبر أخت زوجتي محرما لي وأتعامل معها معاملتي لأختي، وذلك استنادا إلى حديث أسما