في سياق القرآن الكريم، “الأنفال” هي اسم سورة تحمل الرقم الثامن في المصحف الشريف. هذه السورة مكية باستثناء الآيتين الأخيرتين اللتين نزلتا بعد الهجرة إلى المدينة المنورة. يُشير مصطلح “الأنفال” نفسه إلى الغنائم التي كانت تنتج عن المعارك والحروب، وهو ما يعكس موضوعات السورة الرئيسية المتعلقة بالغزو والغنائم والقتال في سبيل الله. تشدد السورة على أهمية التوزيع العادل للغنيمة بين المقاتلين وتوضح الأحكام الشرعية المرتبطة بها. بالإضافة إلى ذلك، تناقش الأنفال أيضًا قضايا مثل الصدقات والجهاد والنصيحة للمؤمنين. بشكل عام، توفر هذه السورة نظرة ثاقبة حول الجوانب المالية والعسكرية للحياة الإسلامية المبكرة وكيف يمكن أن تكون تحت إطار شرعي واضح.
إقرأ أيضا:الإمام والجغرافي .. أبو حاتم البستيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أسأل الله الإجابة الشافية، كنت أرملة 38 سنة ولا أنجب وعندي بنت واحدة توفي والدها بعدما سبب لها عقدة
- إذا صلى ثلاثة في صف جماعة وصلى بينهم واحد لا تصح صلاته، فما حكم صلاة من فرق عن أخويه الاثنين؟
- بعد جني الزيتون قُمنا بتحصيل 195 لترا من الزيت، يعني قد بلغ نِصاب الزَّكاة. وقامت أُمّي بتحصيل 40 لت
- زمت
- أوديل ماركوس