في حديث شريف للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، يؤكد أنه عندما يقول شخص “هلك الناس”، فهذا الشخص هو بالفعل الأكثر هلاكًا. هذا يعني أن من يعتقد أن الجميع سقطوا في الخطيئة بينما هو مستثنى، غالبًا ما يكون هو الأكثر انحرافًا عن الطريق المستقيم. يشير الحديث إلى خطر الكبرياء الزائد لدى الأفراد الذين يقدّرون أنفسهم فوق الآخرين، معتقدين أنهم الوحيدون الحكيمون أو الصالحون. هذه الحالة ليست فقط مذمومة دينياً، ولكنها أيضا تؤدي إلى الشعور بالعزلة وانعدام التعاطف مع المجتمع. العلاج المقترح لهذا الخلل النفسي يتضمن التفكر في عواقب الكبرياء في الآخرة، دراسة تواضع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتجنب الملابس الباذخة لتذكر الطبيعة الإنسانية الأساسية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمرء أيضًا أن يستفيد من صحبة الأشخاص المتواضعين لتحقيق نفس الخصائص الحميدة.
إقرأ أيضا:مخطوط (رتبة الحكيم ومدخل التعليم في الكيمياء) للمجريطيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالب في كلية بحرية وعملي يكون على متن إحدى البواخر.. مدة العمل تمتد من أربعة إلى ستة أشهر خلال ه
- هل أصبح جنباً ويجب علي الاغتسال إذا رأيت شيئاً مغرياً وتسبب في إثارتي دون أن ألمس أعضائي الجنسية، مع
- ركبت مانعًا للحمل داخل الرحم, ونزل بعده إفرازات مختلطة بخيوط من الدم لمدة 3 أيام, ثم نزل بعدها دم كد
- أقوم بتصنيع إسدالات صلاة على هيئة عباءة بنية أن تصلي الفتاة أمام ربها بأجمل صورة، وأن تستخدمها أيضا
- أنا رجل مصاب بالبرص. هل يجوز أن أتزوج من الأقارب؟ أم يكره لي ذلك؟ علما أني إذا تزوجت من الأقارب تكون