امتلك النبي محمد صلى الله عليه وسلم مجموعة متنوعة من الخيول التي تحمل أسماء مميزة وفقًا لما ورد في النص. هذه الأسماء مرتبطة بأوصاف خاصة لكل حصان، مثل “المرتجز” الذي سمي بسبب بياضه وصوت صهيله الجميل، و”اللحيف” نسبة إلى طول ذيله وكثافة شعره، و”اللزاز” الموثق بخيوطه المتداخلة. بالإضافة إلى ذلك، هناك “الظرب”، المعروف بقوة صهيله وصلابة جسمه، والذي استخدمه النبي في الحروب. كذلك، “السكب” أو الأدهم، أول خيل غزا عليها النبي، وشُراها من رجل من بني فزارة.
ومن بين خيول النبي أيضًا “سبحة”، ذات اللون الأشقر والتي اشترىها من أعرابي من بني جهينة، وكانت تستخدم للمسابقات. بينما “الورد”، هدية من تميم الداري رضوان الله عليه، يتميز بلونه الفريد بين الأحمر والأشقر. كما امتلك النبي خيول أخرى مثل “البحر” و”الملاوح”. كل هذه الأسماء تعكس اهتمام النبي بتحديد خصائص كل حصان وتميزاته الخاصة به.
إقرأ أيضا:الإتحاديات القبلية الأوفر في الجنوب الشرقي المغربي: الروحة، ايت عطى، ولاد يحيى- ما حكم تهرميل العنب أو فرده بمعنى أن يرش العنب لفرد العنقود، والتهرميل يعني تكبير الحبة، فبعض الناس
- منذ أن كنت صغيرة كانت أمي تشتغل في معمل للخياطة، وكان أبي بائع رصيف، يبيع الملابس القديمة، فيمكن أن
- ما حكم الماء الداخل إلى الفم أثناء غسل الوجه في الوضوء؟
- الضفدع الأرضي المجعد بووليولو
- أبي يعمل في بلدية، ولقد حصل على بيت وهذا البيت ملكية للبلدية أي للدولة، وكل الفواتير تدفعها البلدية،