صحف إبراهيم وموسى هما كتابان سماويان أنزلهما الله تعالى على نبيهما إبراهيم وموسى عليهما السلام. وفقًا للنص، فإن صحف إبراهيم كانت تحتوي على أمثال ومواعظ، بينما كانت صحف موسى عبارة عن عِبَر. هذه الصحف هي جزء من الكتب السماوية التي يجب على المسلمين الإيمان بها، كما ورد في الآية القرآنية “آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ”. أما طبيعة هذه الصحف من حيث المادة التي كتبت عليها، فلم يتم ذكرها في النص، ولا يُعرف إلا أن الله تعالى هو الذي أنزلها. وبالتالي، فإن معرفة طبيعتها المادية ليست ضرورية للإيمان بها، لأن علم ذلك لا يتعلق بأي أمر متعلق بالإيمان أو العمل.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الكيمياء الصناعيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سيدة متوفى زوجها، لديها أرض، باعتها، ووزعت على الأولاد الحصص الشرعية، وبقيت معها حصتها، وتريد أن تعط
- 1-ما حكم من توفيت قبل أداء فريضة الحج وهي لم تؤدها ليس لعدم القدرة المادية بل لأنها فتاة ولم تتزوج ب
- عرض "أيه دبليو إي" الكبير جراند سلام (2021)
- قلت لأمي علي الطلاق لن تقعد امرأتي في البيت، أو علي الطلاق أن تذهب من البيت غدا إلى بيت أبيها، وكانت
- دائرة انتخابية بيرنز بيتش