وفقاً للنص المقدّم، فإن نصيب الأم من الميراث يتحدد وفق عدة حالات. أولاً، ترث الأم السدس فرضياً في حالة وجود أكثر من أخ أو أخت، بغض النظر عما إذا كانوا أشقاء أم غير أشقاء. هذا مستمد من الآية القرآنية “فإن كان له إخوة”. ثانياً، ترث الأم أيضاً السدس عندما يوجد فرع وارث مثل الابن أو البنت أو أحفادهما. وهذا مبني على آية أخرى تقول “ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد”.
بالإضافة إلى ذلك، هناك حالتان حيث ترث الأم الثلث. الأولى هي حين لا يوجد أي تجمع للإخوة والأخوات ولا فرع وارث، وذلك استناداً إلى الآية “فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث”. والثانية تشمل نفس الظروف ولكن مع إضافة الفرع الوارث.
إقرأ أيضا:تاريخ وجدة وانكاد في دوحة الامجادفي بعض الحالات الخاصة المعروفة باسم المسائل العمريتين والغراويتين، والتي سميت نسبة إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه، قد ترث الأم ثلث الباقي بعد حصول الزوج أو الزوجة على حصتهما الشرعية.
هذه الأحكام تعتبر جزءاً أساسياً من نظام الميراث الذي أكده الدين الإسلامي والذي يعترف بحقوق النساء بشكل واضح ومتسا
- ما حكم صيام الشكر وصدقة الشكر، فأفيدونا؟ جزاكم الله خير الجزاء.
- Giurgiu County
- Ole Gammelgaard Nielsen
- أنا امرأة حامل 15 يوما عمري37 سنة عندي أربعة أولاد بأعمار متقاربة وبولادة قيصرية لجميع الأولاد وكنت
- ما حكم شخص درس موضوعا عن أمر معين فتبين له أنه حرام، ثم التلبس عليه الأمر فشك هل هو حرام أم لا، ثم ت