تناقش الفقرة موضوع “قيام الليل بعد التراويح”، حيث توضح أن هناك خلافًا بين الفقهاء حول حكم أداء صلاة قيام الليل بعد الانتهاء من صلاة التراويح. بينما يرى البعض أنها جائزة بشرط عدم انتهاء الإمام من أداء التراويح والوتر، ويستدلون بذلك بما نقله عن بعض الصحابة والتابعين، إلا أن الأكثر شيوعًا هو رأي جمهور العلماء الذين يرخصون في ذلك طالما تم اتباع السنة النبوية بإتمام الوتر آخر الليل. تشير الفقرة أيضًا إلى فضائل قيام الليل بشكل عام، موضحة أنه يتضمن مجموعة متنوعة من العبادات كالصلوات والقراءات القرآنية وغيرها، وأن شهر رمضان تحديدًا يتميز بصلاة التراويح الخاصة والتي تعد جزءًا منه. بالإضافة لذلك، تؤكد أهمية مواظبة المسلمين على هذا النوع من العبادة لما لها من ثمار روحية ودينية عظيمة، ومن ضمنها مغفرة الذنوب والاستجابة للدعاء. وفي النهاية، تنوه الفقرة بأنه ليس هنالك اختلاف جوهر بين مصطلحات “قيام الليل” و”التراويح”، فالاختلاف يكمن أساسًا في سياقات الأداء الجماعي والفردي لهذه الشعيرة الدينية.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: لماذا لا ينشر العرب بحوثهم ودراساتهم العلمية بالعربية؟- امرأة أوصت بنصيبها الذي ورثته من والدها هي وإخوانها وأخواتها في بيت العائلــة أوصت في وصيتها أن نصيب
- إذا لم يحدث شيء ما، فهل نقول بأن اللَّـه لم يقدر حدوثه، أم أن اللَّـه قدر عدم حدوث هذا الشيء؟
- ذهبت لدكتورة أمراض النساء لفحص صدري لشعوري بألم مزمن به وهناك طلب مني عينة بول روتينية قبل أن تراني
- القرآن الكريم يأمرنا بالإنفاق على الوالدين، ثم الأقربين، ثم اليتامى والمساكين وغيرهم. ولقد حاولتُ ال
- نشأت في أسرة متدينة، أحفظ من القرآن 15حزءا.أصبت بمرض الوسواس القهري المتعلق بذات الله عز وجل وذهبت إ