وفقًا للنص المقدم، هناك عشرة قراءات صحيحة للقرآن الكريم تم توارثها وتقبلها المسلمون عبر التاريخ. هذه القراءات هي نافعة، وعبد الله بن كثير، وأبو عمرو، وابن عامر، وعاصم بن أبي النجود، وحمزة بن حبيب الزيات، والكسائي، وأبي جعفر يزيد بن القعقاع، ويعقوب بن إسحاق الحضرمي، وخلف بن هشام البزار. كل قارئ له راويان يقومان بتوصيل طريقة القراءة الخاصة به بشكل صحيح ومتسلسل إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
هذه القراءات تعتبر “صحاح” لأنها مرتبة وفق نظام محدد يسمى “القراءة”، والذي يشير إلى اختيار الإمام لقواعد معينة لقراءة آيات القرآن الكريم بناءً على ما تلقاه مباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم. بينما تشير “الرواية” إلى نقل الراوي لطريقة قراءة الإمام دون تغيير أو إضافة. أما “الطريق”، فهو مصطلح يستخدم للإشارة إلى السلسلة التي يتبعها الناقل عند نقل الرواية من أحد الرواة. وبالتالي فإن حفظ وضبط هذه الروايات يتم عبر عملية مستمرة من التعليم والتتلمذ منذ الصحابة رضوان الله عليهم الذين أخذوا القرآن مباشراً من النبي صلى الله عليه وسلم وحتى يومنا هذا
إقرأ أيضا:توطين السلطان العلوي اسماعيل قبائل معقل في سهل تريفة شمال شرق المغرب قرب بركان- أيها السادة ...أنا في الــ 16 من عمري ومشكلتي الوحيدة هي أني أريد أن أتوب ولكن هناك عوائق كثيرة أمام
- العربي المقترح: "لون الليمون الشيفون: تذكير بطعم الحلوى الشهيرة"
- هناك أشياء شككت في إباحتها، وأريد إتلافها، فهل ذلك من الإسراف؟ فلديّ مزيل عرق، كُتب أنه دون كحول، وع
- كيفية الدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
- هل يجوز زواجي من زوج خالتي، على الرغم من علاقته بها بحكم الشرع منها بحكم المطلقة ولكن هي زوجته؟ الرج