وفقًا للنص المقدم، ورد ذكر لفظ “رمضان” في القرآن الكريم مرة واحدة فقط. جاء هذا اللفظ في سورة البقرة، في الآية رقم 185، حيث يقول الله تعالى: “شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ”. هذه الآية الكريمة تؤكد على أهمية شهر رمضان باعتباره الشهر الذي نزل فيه القرآن، وهو الكتاب الذي يفيض بالحكمة والمعجزات. هذا التمييز يجعل رمضان مميزًا عن باقي الشهور، حيث يلتزم المسلمون فيه بعبادة الله وطاعته بصيام النهار وانتظار الأجر العظيم والثواب الجزيل. وبالتالي، فإن ذكر كلمة “رمضان” في القرآن الكريم يسلط الضوء على مكانة هذا الشهر الفضيل في الإسلام.
إقرأ أيضا:مسلسل الوعد : ملحمة تاريخية عن السيرة الهلاليةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كان والدي كثيرا ما يضربني، رغم أنه لا يفعل ذلك لأي من إخوتي، وكان دائما يحمل السوط في يده ليخيفني ..
- باع رجل لأختيه بيتًا، فوقَّعت إحداهما على عقد كُتب فيه أن البيت يعود له بعد وفاتهما -دون علمها بهذا
- ما حكم الطواف حول القبور؟ أرجوا الإفادة مأجورين.
- هناك حديث يقول: (من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله.... إلى آخر الحديث، أو كما قال رسول الله صلى
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالسؤال: ذكر الصيام في العديد من الآيات القرآني