في الإسلام، يمكن تحقيق عتق الرقبة عبر عدة طرق رئيسية. الأولى هي الكفارات، والتي تشمل كفارة القتل الخطأ، وكفارة الظهار، وكفارة الجماع أثناء شهر رمضان، بالإضافة إلى كفارة اليمين والإساءة إلى المماليك بالضرب أو الضرب. أما الثانية فهي العتق الخالص لله دون مقابل، بهدف الحصول على الثواب والأجر الكبير المرتبط بهذا العمل. يتضمن عتق الرقبة تحرير الشخص المملوك، بغض النظر عن جنسه (ذكر أم أنثى)، وهو ما يعد أحد أهم الأعمال الخيرية في الدين الإسلامي.
بالإضافة إلى ذلك، هناك العديد من الأعمال الأخرى التي قد تؤدي أيضاً إلى نيل أجر عتق الرقاب حسب الحديث النبوي الشريف. هذه الأعمال تشمل الطواف حول الكعبة، والجهاد في سبيل الله، دعم المسلمين وتقديم المساعدة لهم، أداء ركعتي الطواف والسعي بين الصفا والمروة، والترديد المتكرر للتهليلات والصلاة والدعوات المختلفة طوال اليوم. كل هذه الأفعال تعتبر وسيلة لتحقيق ثواب عتق الرقاب وفقاً للأحاديث النبوية الشريفة.
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربي- أنا امرأة متزوجة ولي طفلان، ولكنني منفصلة ـ شرعيا ـ عن زوجي أقصد لا أعاشره في الفراش، لأنه لا يرغب ف
- أطلب منكم فضلًا وليس أمرًا، أن تكتبوا لي رسالة اعتذار لشخص اغتبته، وبهته، وقذفته، وربما تكلمت في عرض
- جاء في حديث صحيح«أيما رجل آتاه الله تعالى علما فكتمه ألجمه الله تعالى يوم القيامة بلجام من نار» وفي
- ما كفارة من أحرم من بيته وفاتته الطائرة ولم يجد أي وسيله تقله إلى مكة لإتمام العمرة، ولم يبلغ الميقا
- بروي