يتناول النص موضوع الفرق بين وقت الإمساك والفجر في سياق صيام شهر رمضان. يشير المؤلف إلى أن وقت الإمساك بالنسبة للمسلمين يأتي مع بداية الفجر الثاني، وهو البياض الممتد في الأفق من الشمال إلى الجنوب. هذا يعني أنه عندما يدخل هذا النوع من الفجر، يجب على المسلم الامتناع عن الطعام والشراب وغيرهما من المفطرات بنية الصيام. أما بالنسبة لأذان الفجر الذي قد يتم تقديمه قبل الدخول الحقيقي لهذا الوقت، فهو ليس مؤشرا معتمدا لإيقاف تناول الطعام. لذلك، فإن الشخص الذي يأكل حتى لحظة ظهور الفجر الثانية لن يكون صيامه باطلا.
بالنسبة للأذان نفسه، يشدد النص على أهمية الاستجابة فور سماعه كإشارة للإمساك عن المفطرات، لكن بشرط أن يكون المؤذن يؤدي دوره حسب توقيته الصحيح وليس مبكرا جدا. ومع ذلك، نظرًا لأن معظم المؤذنين يستندون إلى ساعات وتقاويم بدلاً من الرؤية المرئية للفجر، فقد يكون هناك مجال للشك حول موعد الطلوع الدقيق. لذا، رغم عدم وجود ضرورة ملحة للتوقف عن الأكل خلال فترة الأذان نفسها، إلا أنها توصية آمنة للحفاظ على سلامة الصيام.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الحاسوب والبرمجياتوفي نهاية المطاف، يعالج النص أيضا مسألة الإفطار أثناء أ
- ميرانس
- جاء في إجابتكم على سؤالي رقم: 2642673 بخصوص أخذ رئيس الفرع البلدي 5 دنانير من رواتب الناس عند إحضاره
- سؤالي محرج نوعا ما: أنا فتاة أعاني من السمنة، وسمنتي لم تتوقف عند هذا الحد، بل ظهر تأثيرها على رحمي،
- أنا طبيب في مرحلة الاختصاص، أعمل ضمن عيادة للأمراض الجلدية في أوروبا. رب العمل يطلب منا أن نقوم بفحو
- سؤالي بخصوص النفقة على الزوجة: قرأت أن النفقة الواجبة فقط في المأكل والملبس والمسكن، وأي شيء آخر فهو