تناقش الآيات من 19 إلى 25 من سورة النجم عقيدة وثنية قديمة لدى العرب قبل الإسلام، حيث كانوا يعبدون الأصنام ويعتقدون أنها بنات الله. تستعرض الآيات حججاً منطقية لتفنيد هذه العقيدة الخاطئة، مستخدمة الأسئلة الاستنكارية مثل “أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنثى” لإظهار تناقض اعتقادهم بأن لديهم ذكوراً بينما يعتبرون بنات الله نقصاً. تؤكد الآيات أن جميع مخلوقات الله كاملة وعظيمة، وأن الاعتقاد بتفضيل جنس على آخر هو خطأ جسيم.
ثم تنقل الآيات التركيز إلى طبيعة الحياة الدنيوية والعلاقة بين البشر وخالقهم. تصف الآية 24 حالة من اليأس والاستياء عندما يتمنى الناس أشياء لا يستطيعون الحصول عليها بسبب محدودية قدرتهم مقارنة بقوة وقدرة الله. توضح الآية 25 أن كل ما في الدنيا والآخرة ملك لله وحده، مما يؤكد عدم جدوى عبادة الأصنام والشفاعة الوهمية التي يدعيها المشركون. بشكل عام، تقدم هذه الآيات رؤية واضحة لعجز البشر أمام قوة الله وعدم جدوى عبادة الأصنام مقابل إيمان صادق بالإسلام الحق.
إقرأ أيضا:التأثير الكبير للعربية على باقي اللهجات الوطنية بالمغرب- في هذه الأيام يوجد بعض الإخوة كان سكنهم في مناطق ليس فيها مشاكل، ثم نزح أهاليهم إلى مناطق جديدة بعيد
- عندما كنت في الخامسة قام أحدهم وهو أكبر مني سنا باستغلالي لأغراض جنسية، والآن أنا كبرت وأصبحت أحس بن
- في الفتوى رقـم: 117108،ذكرتم الآتي: وذهب أبو حنيفة إلى أنه لو أطعم مسكيناً واحداً طعام الستين جاز، و
- كنت على علاقة مع بنت الجيران، وكنت أقبلها مرة مرة عند كل لقاء وبعد مدة بدأت أشعر بالذنب فأقسمت ويدي
- وفقكم الله، وجزاكم كل خير. أريد أن أسأل عن حكم بقائي مع زوجي إذا كان يصلي أحيانًا، وأحيانا لا يصلي،