يتناول هذا النقاش الدور الفعال للأمم المتحدة في مواجهة القوى العظمى، خاصة فيما يتعلق بمنع أعمال القسوة وتحقيق الأمن العالمي. يشير المشاركون إلى بعض الأخطاء التي ارتكبتها المنظمة الدولية مثل ضعف التواصل والتفاوض مع الدول الكبرى، مما يثير الشكوك بشأن فعاليتها في تحقيق الاستقرار والأمان للشعوب. ويؤكدون أيضًا على أهمية الأمم المتحدة كمكان للتفاعل والحوار بين هذه القوى. ومع ذلك، هناك اقتراح بأن هناك حاجة لظهور منظمات جديدة قادرة على الوفاء باحتياجات الشعوب بشكل أفضل دون الاعتماد الكبير على التفاوض مع القوى العظمى.
ويركز الجزء الأخير من المناقشة على إشكالية التعامل مع “القصر” (ربما يقصد بها مجلس الأمن الدولي)، حيث يناقشون مدى نجاحه في ضمان سلامة الناس وكيف يمكن لهذه الجهود أن تكون ذات جدوى أكبر إذا تم توجيهها نحو تخفيف الصراعات وليس فقط حلها بعد حدوثها. وفي النهاية، لا يصل المتحاورون إلى توافق كامل حول فعالية الأمم المتحدة، بل يبقى الأمر موضوعًا يحتاج لمزيدٍ من التحليل والنظر المدقق قبل تحديد مستقبل دور المنظمة العالمية ودور أي منظمة أخرى محتملة قد تنشأ لاحقاً.
إقرأ أيضا:الشيخ العلامة محمد تقي الدين الهلالي- لقد حلفت بالطلاق ثلاثا على شيء أنه لن يحدث، وهذا الشيء لا بد أن يحدث رغما عني.
- Amadou Ba
- أعمل محاسبا في بلاد الغرب، وفي الكثير من الأحيان يأتيني إسرائيليون كي أجهز لهم تصريحات ضرائبهم وأعما
- Robert Gray (discus thrower)
- أنا هاجرت إلى بلد أجنبي منذ فترة وقد تزوجت من أهل هذا البلد كانت ديانتها غير الإسلام، وكان اتفاقي مع