تناولت محادثة حادة موضوع العلاقة بين الدين والسلطة، وبالتحديد تأثير الشريعة الإسلامية على النظام العالمي. اتخذ المشاركون مواقف مختلفة؛ فقد رأى البعض كعادل أن الأنظمة المستندة إلى مبادئ دينية قادرة على تحقيق العدالة والشمولية استناداً إلى تجارب تاريخية ناجحة. ومع ذلك، اعترض آخرون مثل فلة بن صالح مستشهدين بمثاليات لأفغانستان والدول العربية الأخرى التي شهدت قمعاً وظلماً تحت حكم أنظمة ادعت الاعتماد على الدين.
وتطرقت ولاء الحنفي إلى تعقيدات الموضوع مؤكدة أن الدين ذاته ليس خيراً مطلقاً أو شراً مطلقاً، ولكنه يتوقف على كيفية استخدام الأفراد والجماعات له. وأوضحت أنه رغم حالات سوء الاستخدام التاريخية للدين لتعزيز الطغيان، إلا أنه أيضاً أُستخدم كمصدر للمقاومة ضد الظلم وتمكنت مجتمعات متنوعة دينياً من التواجد بشكل سلمي جنباً إلى جنب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدغلبهذا الصدد، سلطت المناقشة الضوء على تحدٍ فلسفي عميق بشأن دور الدين في السياسات العامة وكيفية تناسقه مع مفاهيم الديمقراطية الحديثة. ولم يتم الوصول لاتفاق نهائي خلال هذه الجلسة، مما يدفعنا لاستمرار البحث
- لدي صفحة بالانستقرام وأنزل فيها نكتا عن الألعاب الإلكترونية، فإذا رأى أحد من الناس نكتة عن لعبة معين
- أخاف عذاب الله وأستغفر الله لأن إخوتي يسمعون الغناء أضعف، فما الحل؟
- هل يجوزذكر لفظ خليل بمعنى أن فلانا خليلي مع العلم بأنه عندما توفي النبي (صلى الله عليه وسلم) دخل علي
- Strap Me In
- والد أعطى كل ولد من أولاده قطعة أرض للبناء عليها، فهل يجوز بعد وفاة الوالد الاعتراض من بعض الإخوة عل