تناولت نقاشات ضحى المراكشي ورضوى السهيلي ولبيد العبادي أهمية التخطيط في العصر الحديث، حيث اتفقوا جميعاً على ضرورة وجود خطة فعالة. ومع ذلك، اختلفت وجهات نظرهم بشأن طبيعة هذه الخطة المثالية. بدأت رضوى السهيلي الحوار مؤكدة على أهمية وضع خطة قوية ترتكز على تحقيق أهداف محددة مسبقاً. ومن جهتها، عبرت ضحى المراكشي عن شكوكها حيال جدوى الخطط الصارمة الثابتة والتي قد لا تستطيع مواجهة المتغيرات غير المتوقعة. بينما قدم لبيد العبادي منظور توافقي يقترح فيه دمج المرونة داخل إطار عمل ثابت. بحسب رأيه، ينبغي تصميم الخطة لتكون قابلة للتعديل حسب ظروف السوق المتغيرة دون خسارة الاتجاه العام للأهداف الرئيسية. وفي ختام المناقشة، أكد نوفل الدين بن شماس على ضرورة الجمع بين الوضوح والمرونة؛ فالتركيز فقط على المرونة بدون هدف واضح يشبه ركوب دراجة بدون وجهة نهائية معروفة. وبالتالي، فإن جوهر هذا النقاش يدور حول التوازن بين الدقة والتوجيه الواضح للمخططين وأهمية القدرة على التأقلم والاستجابة للمستجدات أثناء التنفيذ
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْ- هل ياشيخ اسمي حرام كون اسمي نجاح؟ وماذا علي أن أفعل إذا كان اسمي حراما؟ وكذلك اسم نوشين هل فيه شيء م
- رجل كان يسكن مع أهله ثم انتقل إلى منطقة أخرى مسافة 100 كيلو، الآن عندما يأتي لزيارة أهله يصلي قصرا و
- أرجو من فضيلتكم الجواب على هذا السؤال: صغيران مات أبوهما في حادث سيارة، فقام عمهما وبعض الأقارب والو
- نزل من زوجتي سائل داكن اللون، ثم بعده نزلت مادة لزجة بيضاء، فهل تعتبر حائضا؟ مع العلم أنني أظن أنني
- أحرمت عصر يوم عرفة بالحج، وقلت عند الدخول بالنسك: وإن حبسني حابس فمحلي حيث حبستني. وبت أول يوم بمنى،