في نص “صاحب المنشور فكري التازي”، يناقش المؤلفان زليخة وآسامة دور الفشل والأخطاء في عملية الابتكار. ويؤكدان أن الاعتراف بالأخطاء باعتبارها جزءاً أساسياً من رحلة الابتكار أمر حيوي لتحقيق النجاح. بحسب آسامة، يجب النظر إلى الأخطاء كمصدر للقوة والدفع نحو التقدم، وليس مجرد عقبات يجب تجنبها. فهو يحث على تبني نهج أكثر مرونة تجاه الأخطاء، حيث تعتبر الفرص للتعلم والنمو. تشترك زليخة معه الرأي بأن خلق بيئة تدعم المخاطرة والثقة بالنفس أمور ضرورية لاستدامة الابتكار.
إن إلغاء سجلات الفشل يعني تغيير الطريقة التي ننظر بها إلى التجارب السلبية وتحويلها إلى موارد قيمة. عندما نفعل ذلك، يمكننا التعامل مع كل محاولة فاشلة كخطوة ضمن دورة مستمرة من التحسين والتكيّف. وهذا النهج يسمح لنا باستخراج الدروس الثمينة واستخدامها لبناء فهم جديد ومعالجة تحديات جديدة بطرق مبتكرة. وبالتالي، فإن قبول الفشل ليس نهاية المطاف بل بداية مرحلة جديدة مليئة بالإمكانات والإمكانيات الواسعة للتقدم العلمي والتكنولوجي وغيرهما من مجالات الحياة المختلفة.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان بني ملال وجماعة بني هلال بدكالة تؤكد الأصل العربي للمغاربة- كنت في الحج هذا العام، وكان من المتوقع نزول الحيض في أيام الحج، فأخذت دواء لتأخير الحيض إلى ما بعد ط
- إني أحبكم في الله وجزاكم الله عنا خيرا. سؤالي: أعمل مبرمجا على ماكينات لتشكيل الحديد، وذلك في المصان
- توجد امرأة تدعي أنها ترى رؤى في منامها وأنها ترى الرسول صلى الله عليه وسلم ويقول لها اقرئي الآية رقم
- بسم الله الرحمن الرحيم - ما حكم من يتعوذ من مكر الله كقوله (( اللهم إني أعوذ بك من مكرك )) وجزاكم ال
- إذا كانت ساحات المسجد النبوي تابعة له في أجر الصلاة فهل يجوز الاعتكاف فيها في شهر رمضان ويؤجرعليه كأ